محترف المحتوى

إنّه التصميم النهائي لأبرز هاتف ذكي منتظر بقوة هذه السنة من محبّي شركة "سامسونغ" ولقد كشفت الشركة في خبر رسمي عن التصميم الأخير الذي سيخرج به الهاتف إلى الأسواق. ونشرت الشركة المصنّعة صوراً لتصميم الهاتف الجديد على موقع Weibo كما قامت بنشرها أيضا مدونة BGR الأمريكية, وهذه الصور تبرز نفس شكل تصميم الهاتف الذي شاهدناه الأسبوع الفارط بتوفر حواف إطار الهاتف المنتظر على خمسة ألوان هي ( الأسود و الأبيض و الفضّي و الأخضر و الوردي ), إلا أن الشركة المصنعة أضافت بعض التعديلات في خصوص اللاّاقط الموجود بجانب الكاميرا مشيرة إلا انه لا يتموضع بشكل مناسب مع الكاميرا مع جعل مكان "الفلاش" بجانب الكاميرا وليس أسفل منها كما هو معهود في مختلف هواتفها السابقة S3 و S4 وS5 , كما أن المُصنعين لم يوافقوا على موضع شعار SAMSUNG على الهاتف وضرورة إضافة بعد التعديلات فيما يخصه. ومن خلال ما نشرته "سامسونغ" تبين أنه بعد هذه التغييرات سيكون هذا التصميم هو الشكل النهائي لهاتف Samsung Galaxy S6. ويأتي هذا الخبر لتفنيذ أي شائعات تم ترويجها حول شكل هاتف سامسونغ المنتظر إطلاقه في الأسواق بعد

ذكرت مصادر صحفية موثوقة من بينها صحيفة "وول ستريت" بأن الشركة الأمريكية "آبل" و المشتهرة بصناعة الهواتف الذكية خصوصاً تملك مختبراً سرّياً للغاية وتحاول في هذا المختبر صناعة نوع جديد من السيارات الكهربائية والتي ستحمل إسم وشعار شركة "آبل" . وحسب الصحيفة التي نقلت هذا الخبر من مصادر وصفتها بالمطلعة على إحداتياث وتفاصيل هذا المختبر السرّي قد أخبرت بأن السيارة الكهربائية سوف تكون ذات تصميم شبيه بشاحنة صغيرة, وسوف يتطلب ذلك من آبل سنوات حتى يتم إنهاء المشروع بصفة كاملة وصناعة هذه السيارة. وستجمع السيارة الجديدة من آبل العديد من التطبيقات والبرمجيات للشركة الأمريكية , فكما أصدرت آبل جهاز "كار بلاي" الذي يسمح للسائقين بالاتصال عبر أجهزة آيفون وإجراء مكالمات أو الاستماع إلى البريد الصوتي بدون رفع أياديهم عن عجلات القيادة. ستكون مثل هذه الأجهزة وبرمجيات "آبل" من الإضافات النوعية التي ستُضاف إلى السيارة الكهربائية التي تعمل الشركة على صناعتها في سريّة. وكما شاهدنا أيضاً أن غووغل قد تمكنت أخيراً من صنع أول سيارة ذكية ذاتية القيادة والتي وعدت بتجر

قامت Skype بتجربة أداة الترجمة الفورية باللغة الفرنسية , وكما هو معروف أن سكايب من أبرز برامج المحادثة والدردشة النصية والمرئية بالصوت, وكانت خدمة الترجمة الفورية متوفرة باللغة الإسبانية والإنجليزية فقط سابقاً إلا أن سكايب تعتزم إضافة اللغة الفرنسية أيضا. كما نجحت "مايكروسوفت" خلال TechDays بإتباث نجاح أداة سكايب للترجمة الفورية بالفرنسية وأبرزت المبدأ الأساسي للأداة في عمل عدة محادثات بين المستخدمين باللغة الفرنسية, إضافة إلى اللغتين السابقتين كون اللغة الفرنسية لغة هامة يجب أخدها بعين الإعتبار. أداة الترجمة الفورية Skype French translator هي في نسختها التجريبية فقط, و أخبر مدير الحماية المعلوماتية في شركة "مايكروسوفت فرنسا" Bernard Ourghanlian على أنّه سيتم إطلاق الأداة بشكل رسمي عندما تكون جاهزة بشكل تام حتى يتم تنسيق الأداة لتعمل جيدا ويستطيع المستخدمون من إستعمالها بكامل رضاهم علماً أن الأداة المجربة حالياً تواجهها بعض المشاكل في تحديد نطق بعض الكلمات بالشكل السليم, مثل كلمة (Paris) تُصبح (Prix) و (ton temps تصبح tonton) مع بقاء نفس المعنى في النطق وعند الإستما

طلب الرئيس الأمريكي " باراك أوباما " أمسِ الجمعة في قمة مؤتمر أمن المعلوميات في "كاليفورنا" المساعدة واستنجد أمام  قرابة الألف شخص من خبراء في الأمن المعلوماتي وشركات وقوىً أمنية تحمي الخصوصيات على الأنترنت, وذلك من أجل مكافحة التجسس و القرصنة المعلوماتية. وقال أوباما في المؤتمر بأن الولايات المتحدة الأمريكية تملك قسم كبير جدا من شبكات المعلوميات في القطاع الخاص بالإضافة  إلى البنى التحتية الحساسة في نفس المجال, و قال بأن الدولة لا تستطيع حمايتها لوحدها و حتى القطاع الخاص لن يتمكن من حماية نفسه بمفرده. ويأتي هذا الطلب من "أوباما" خصوصاً بعد أن تم إختراق حسابات رسمية لعدة وسائل إعلامية أمريكية على موقع "تويتر" و تم العبث بمحتوياتها من طرف القراصنة الذين قاموا باختراقها في شهر يناير الماضي وكما أشرنا في أخبار سابقة عن إختراق كل من وزارة الدفاع الأمريكية و وزارة الزراعة   فلا زالت هجمات الهاكرز تتوالى من حين لأخر على مختلف القطاعات الخاصة والعامة في الولايات المتحدة الأمريكية. وقال أوباما بأن الحل الوحيد لمكافحة هذه الهجمات هي التعاون بين القطاعاين

غووغل Talk يوفر خدمة التراسل الفوري (الدردشة)  منذ بداية إطلاقه سنة 2005 من طرف الشركة العملاقة Google ,ويستفيد منه المستخدمون عن طريق الGmail الخاص بهم, ومثله مثل "Facebook Messanger" برنامج التراسل الفوري من فيسبوك. إلاّ أنّه للأسف لم يعرف  نفس النجاح الذي شهده "ميسانجر". لذلك سيكون من المؤسف أن "غووغل" إتخدت قرارها الحاسم بإيقاف خدمة Google Talk يوم 16 فبراير الجاري و هو يوم غدٍ الإثنين. ولقد بدلت غووغل جهودها المكثفة من أجل تدارك فشل خدمة Google talk خلال الشهور الماضية إلاّ أن كافة محاولاتها بائت بالفشل ونذكر منها محاولاتها في تحسين مردودية الصوت و تحديث مميزاته لنظامي "أندرويد" و "IOS" إلاّ أنها لم تجدي أي نفع مع تواجد تطبيقات أقوى مثل Whatsapp و Facebook Messanger التي لم تترك أي فراغ لتواجد أية برامج دردشة سواء على الهواتف أو اللوحات الرقمية والحواسيب. وقالت "غووغل" على أنها سوف توقف الخدمة بشكل نهائي وستترك للفترة غير محدّدة إمكانية تنصيب تطبيق Hangouts على متصفح غووغل كروم للاستخدام الدردشة على الويب فقط, مع خيبة أمل