محترف المحتوى

من دون شك فإن عددا كبيرا من متتبعي جديد تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء و النظارات الذكية خصوصا، كانوا طوال الفترة الماضية ينتظرون بفارغ الصبر إطلاق شركة جوجل لابتكارها الجديد " Google Glass " بشكل رسمي، لكن جوجل أخلفت الموعد و عادت بمشروعها خطوات للوراء ما جعل شركات أخرى تأخذ زمام المبادرة. الشركة اليابانية " سوني " و التي سبق لها و أن قدمت نظاراتها الذكية الجديدة " SmartEyeglass " أعلنت أنها انتقلت لمرحلة جديدة من خلال توفر هذه " الجوهرة الإلكترونية " للمستخدمين في عرض خاص للطلب المسبق، حيث أعلنت سوني عن بدأ برنامجها التجريبي " Developper Edition " ابتداءا من 10 مارس القادم. و ستكون نظارات سوني الجديدة SmartEyeglass نظارات ذكية للواقع المعزز، و كانت الشركة اليابانية قد كشفت عن مفهومها الجديد و القادر على تحويل أي نظارة عادية إلى نظارة ذكية و ذلك خلال فعاليات معرض CES 2015 شهر يناير الماضي، لكن العرض الجديد يتضمن فقط النظارات الذكية SmartEyeglass. العرض الجديد من سوني للطلب المسبق و الخاص بـ SmartEyeglass سيبدأ في 10 مارس القادم و س

لاشك بأن نظام تشغيل ويندوز 10 الجديد يعتبر واحدا من أكثر المشاريع ثورية خلال الفترة الأخيرة، و الذي تراهن عليه مايكروسوفت كثيرا من أجل السيطرة على جميع المنصات على اختلاف أحجامها، و هي و إن اهتمت بالكثير من الأمور في هذا النظام الجديد فإنها لم تغفل كذلك مسألة جد هامة و هي مسألة الأمن. الشركة الأمريكية مايكروسوفت كشفت عن اعتمادها لمعيار المصادقة المستقبلي " FIDO 2.0 " و الذي سيمكن المستخدمين من تحديد هوايتهم على النظام من دون الحاجة لكلمات سر و إنما فقط عبر البصمة البيوميترية عن طريق سواء بصمة الأصابع و كذلك التعرف على الصوت أو بصمة العين و غيرها من الوسائل البيوميترية. و معيار FIDO الجديد أو " Fast IDentity Online " هو معيار جديد نشأ نتيجة تحالف عدد كبير من الفاعلين و الشركات في العالم الرقمي و من بينهم جوجل، باي بال، سامسونغ و مايكروسوفت و غيرهم  و الهدف الرئيسي من هذه الخطوة هو الرفع من معايير الأمن المعلوماتي بشكل سهل و من دون تعقيدات في أفق تغيير المعايير التقليدية كـ كلمات المرور العادية. التقنية الجديدة ستكون بديلا لكلمات المرور الكلاسيكية حيث سيحل محلها البصم

يمكن للخلفيات المظلمة أن تساعدك في الحفاظ على بطارية جهازك. ولكن هل هذا صحيح حقا؟ كل شيء يعتمد على شاشة جهازك. فتكنولوجيا AMOLED تسمح لك للحد من كمية الطاقة المستخدمة، ولكن، إذا كان جهازك به أنواع أخرى من الشاشات ، وبالتأكيد أنك لن تحصل على وجود تحسن في الأداء فقط عن طريق تغيير خلفية هاتفك ! على عكس تقنية LED، شاشات AMOLED  لا تحتاج إلى الإضاءة الخلفية للعمل. وعلاوة على ذلك، فإن شاشات AMOLED يتكون كل بكسل فرعي فيها من الأضواء الصغيرة الزرقاء ، حمراء أو خضراء.لذلك لإظهار الضوء الأسود، ليس من الضروري منع أي ضوء، لأن الشيء الوحيد الذي سوف يحدث هو أن أيا من ألوان بكسل الفرعية الصغيرة سوف يتم تفعيلها. نظريا بهذه الطريقة، البكسلات السوداء تساعد الجهاز لتوفير عمر البطارية، كما يتم تعطيل تماما هذه البكسلات . ومع ذلك، فإن العديد من الناس في نهاية المطاف قد يعتقد أن أي درجة من اللون الأسود ستكون له نفس الكفاءة،كاللون الرمادي مثلا ،وهذا خطأ طبعا . تجربة  قرر Ryan Whtwam، من موقع Green Bot لاختبار كفاءة اللون الأسود في شاشة AMOLED  . حيث تمت التجربة لمدة 30 دقيقة على الشاشة باستخدام تطبيقReddit Sy

كلنا متفقين على ان الفيسبوك من أكبر الشبكات الاجتماعية في عالم الويب وعلى شبكة الاننترنت ، إذ تضم هذه الشبكة أكثر من مليار شخص في مختلف البلدان . وهو بطبيعة الحال شبكة تتيح لك انشاء صدقات والتعارف مع أشخاص اخرين والدردشة معهم . في الأيام الأخيرة تلقيت رسائل من عدة أصدقاء في الفيسبوك يقترحون علي تجربة احد الحسابات الجديدة والغريبة في نفس الوقت ، لذلك أردت أن أشاركه معكم متابعي مدونة المحترف وفي هذه التدوينة ان شاء الله سنسلط الضوء على هذا الحساب لنعرف ما سر غرابته؟  الحساب الجديد يسمى Jonthan Henry Bailey وهو على ما يبدو هو حساب لشخص عربي ،وكما يظهر في الوهولة الأولى هو كباقي الحسابات الموجودة في موقع الفيسبوك ، لكن المميز فيه أكثر هو عندما تقوم بالدردشة معه . فغرابة الحساب هي أنه يقوم بترجمة كل ما تقوم بمراسلته له عن طريق مربع شات الفيسبوك تلقائيا ،أي أنه يعمل كمترجم فوري من لغة إلى اخرى ،فهو ليس انسان إنما "بوت" مرتبط على ما أعتقد بسكريبت معين ومع إحدى الخدمات الترجمة الفورية على شبكة الأنترنت. لكن على العموم هو حساب سيكون ذو فائدة في تعلم اللغات بدل الدردشة التي لن تسفيد من

مرحبا بكم اعزائي في درس جديد لهذا اليوم ، في حلقة اليوم سأريكم خيارات لاتظهر لمستخدمي صفحات فيسبوك العادية ، كمثال تغير إسم صفحتك اكثر من مرة ، التواصل مع إدارة فيسبوك مباشرة والحصول على رد سريع في اقل من 24 ساعة . كذلك تغير رابط صفحتك على الفيسبوك اكثر من مرة ، توثيق الصفحة ... والعديد من الخيارات الاخرى التي اتركك لإكتشافها بنفسك في حلقة اليوم ، فرجة ممتعة ولاتبخلوا علينا بتشجيعاتكم :)

من الواضح أن سنة 2015 لم تبدأ بشكل جيد بالنسبة لشركة أدوبي و لبرنامجها الشهير فلاش بلاير، حيث كشفت مؤسسة موزيلا عن " Shumway " الذي سيكون مدمجا في متصفها فايرفوكس و سيكون بديلا لفلاش بلاير، حيث بدأت موزيلا أولى تجاربها على هذه الأداة الجديدة. و قد عانت أدوبي منذ بداية السنة من عدد من المشاكل حيث كان أهمها الثغرات المتعددة التي هددت مشغل الوسائط فلاش بلاير بالإضافة إلى تخلي يوتيوب عنه لمصلحة صيغة HTML5 و الآن جاء الدور على مؤسسة موزيلا و متصفحها فايرفوكس من أجل التخلي عن فلاش بلاير و اعتماد Shumway. و قد بدأت موزيلا تجاربها الأولى على أداة Shumway و التي ستعوض فلاش بلاير من أجل قراءة الفيديوهات بصيغة فلاش كما أنه سيسمح بتحويل المعطيات من نوع .swf إلى صيغة HTML5 تماما كما قامت يوتيوب بذلك، و ستكون التجارب محصورة على عدد قليل من المواقع كـ أمازون و سيعمل البرنامج الجديد على أنظمة ويندوز فيستا و ماك OS X و فقط بمتصفح  nightly builds. و من غير المعروف متى ستقوم موزيلا رسميا بإدماج Shumway في متصفحها موزيلا فايرفوكس.

يبدو أن فضائح وكالة الأمن القومي الأمريكية " NSA " ما زالت متواصلة، فبعد الأسرار التي كشفها العميل السابق إدوارد سنودن و التي تشير إلى اعتماد الأمريكيين لعدد من البرامج الشاملة للتجسس كـ "  PRISM " سواء على الأفراد أو الدول، يبدو أن الأمر أصبح أكثر تعقيدا مما كان يظن. و قد كشفت وكالة الأنباء العالمية " رويترز " أن وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA قامت بإخفاء برنامج تجسسي بشكل مباشر في الأقراص الصلبة الخاصة بالحواسيب، و ذلك من أجل تمكينها من مراقبة و التجسس على جميع الحواسيب، حيث تم إدماج هذا البرنامج السري في أكبر عدد من الحواسيب عبر العالم و هو ما يطرح فرضية " تواطئ " المصنعيين. الاكتشاف الجديد قامت به مختبرات الشركة الأمنية الروسية المعروفة " كاسبيرسكي " و ذلك بعد أيام قليلة على اكتشافها للهجمة الخطيرة التي استهدفت مئات البنوك عبر العالم، و حسب خبراء الشركة الروسية فإن البرنامج التجسسي الجديد تم دسه في البرنامج الثابث " فيرموير " الخاص بالأقراص الصلبة للحواسيب المصنعة من جانب ثلاث من أكبر الشركات العالمية في هذا المجال و هي: