محترف المحتوى

لعبة "الطيور الغاضبة - Angry Birds" حققت نجاحا كبيرا ويمكن وصفها بأشهر الألعاب المحمولة على الإطلاق حيث تم تحميلها أزيد من 3 ملايير مرة و حصلت على لقب "أم الألعاب المحمولة"، و هذا اللقب أسعد كثيرا شركة Rovio المصنعة لهذه اللعبة و أبدت فخرها الكبير ثم أعلنت أنها سوف تطلق النسخة الثانية Angry Birds 2 و هذا ما يجعل الكثيرين من عشاق اللعبة ينتظرون النسخة الثانية بشوق كبير. شركة Rovio قالت بأنها ستطلق Angry Birds 2 يوم الـ 30 من يوليو الجاري. حاليا يتوقع أن تكون اللعبة مختلفة عن إصدارات مثل Angry Birds GO أو Rio و Stella، ويتوقع أن تكون نسخة تحمل نفس نمط اللعبة في الأصدار الأول من Angry Birds هذا ما تبين من خلال مقطع فيديو ترويجي رسمي من شركة Rovio إلا أنه يمكن أن تحمل اللعبة مفاجئات عديدة.

حصلت آبل على براءة إختراع جديدة لإستخدام خلايا الطاقة الشمسية و إدماجها في الشاشات التي تعمل باللمس على مختلف أجهزتها "الآيفون" و "الآيباد" و "آبل واتش" و "الماك بوك"، حيث سيتم شحن هذه الأجهزة عن طريق هذه الألواح الشمسية المدمجة مع شاشاتها دون إستعمال أي شواحن كهربائية. وحسب براءة الإختراع فستتمكن هذه الشاشات المدمجة مع مستشعرات لخلايا الطاقة الشمسية من إستقبال هذه الطاقة وتحويلها إلى طاقة كهربائية لتمديد عمر البطارية ليتكرر الأمر بشكل يومي دون الحاجة بثاثاً لاستخدام أي شاحن كهربائي. ولعل بعض مصنعي الساعات الذكية سبق و أن استخدموا بالفعل مثل هذه الميزة وهي تزويد ساعات ذكية بألواح شمسية تقوم بتحويل الطاقة الشمسية إلى كهربائية لشحن هذه الساعات دون استخدام أي مصدر طاقي آخر. ويتوقع أن تكون هذه الميزة من أهم خصائص الآيفون 7 المقبل، و ستعمل أيضا على تزويده بخاصية أخرى هي ميزة Force Touch التي تخول للمستخدمين تغيير إعدادات وتنفيذ عدة أوامر على الجهاز حسب قوة الضغط على الشاشة.

نشر موقع Sammobile صورة مسربة للهاتف اللوحي Galaxy Note 5 المنتظر إطلاقه رسميا من طرف سامسونغ خلال شهر غشت القادم. الصورة كما أشار موقع "سام موبايل" هي لهاتف النوت 5 في النسخة التجريبية التي يتم إعطاؤها لموظفي الشركة من أجل تطوير التطبيقات و "السوفتوير" على الجهاز ، لكن يتوقع أن تكون هي نفسها صورة الشكل النهائي للهاتف اللوحي المرتقب. وما يهمنا أيضا مع هذه الصورة هي المواصفات التقنية المشار إليها من طرف المصدر، حيث سيمتلك الهاتف اللوحي الجديد شاشة Super Amoled QHD بقياس 5.67 إنش ، و معالج من نوع Exynos 7422 و ذاكرة وصول عشوائي RAM بسعة 4 جيغابايت من نوع LP-DDR4. إذن فـ Galaxy Note 5 هو أول هواتف سامسونغ التي ستأتي بهذا القدر الإضافي من سعة الـ RAM علما أن أكبر سعة من ذاكرة التخزين العشوائي المزودة في أخر هواتف سامسونغ وهي Galaxy S6 كانت فقط 3 جيغابايت. ومن المتوقع أن تقوم سامسونغ بالكشف عن الهاتف رسميا خلال الـ 12 غشت القادم.

بالرغم من أن "آبل" تمتلك حصة 20% من  مبيعات الهواتف الذكية على مستوى العالم بسبب الإستحواذ المهول من شركة سامسونغ، إلا أن الشركة الأمريكية تحصل على نسبة خرافية من أرباح صناعة الهواتف الذكية إرتفعت خلال الربع الأول من هذا العام إلى 92% أرباح حسب تقرير جديد صدر مؤخرا من شبكة  Canaccord Genuity المتختصة في بحوث السوق. التقرير الذي نشره موقع The Wall Street Journal  يوضح أن "آبل" تتربع على عرش صناعة الهواتف الذكية من خلال ما تحققه من أرباح، إذ أنها سجلت إرتفاعا كبيرا بنسبة 27% مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية التي كانت قد حصلت فيها على نسبة 65% من أرباح صناعة الهواتف الذكية، في حين كانت "سامسونغ" قد حصلت على نسبة 15%. وأوضح السيد "نيل ماوستون" الذي يعتبر المدير التنفيدي لشركة Strategy Analytics في خضم هذا التفريرأن "سامسونغ" و "آبل" لوحدهما يعتبران المستحوذتان على ما يقارب نسبة 100% من أرباح صناعة الهواتف الذكية علما أن هناك أزيد من 1000 شركة مصنعة للهواتف في العالم من بينهم أشهرالشركات مثل HTC التي كانت تواجه تحديات عصيبة

في كل مرة يتفاجئ المغاربة بتغيير الساعة القانونية أو الإدارية على هواتفهم الذكية تلقائيا بيوم كامل قبل الموعد الرسمي الذي تحدده الحكومة المغربية ووزارة الوظيفة العمومية. هذا الأمر يسبب لكل مواطن مغربي مشاكل عدة في وظيفته أو في قضاء أغراض إدارية... وفي بلاغ لها قالت شركة إتصالات المغرب يوم أمسٍ السبت أن سبب إضافة ساعة واحدة على توقيت المملكة الموافق للتوقيت العالمي GMT، ناتج عن تغيير أوتوماتيكي في الهواتف الذكية المتصلة بالأنترنت و التي يقوم أصحابها بضبط إعدادات التغيير التلقائي للساعة قبل يوم واحد من موعد تغييرها الرسمي في المملكة المغربية. و يذكر أنه ليس فقط يوم أمس السبت هو اليوم الوحيد الذي حدث فيه هذا الأمر، بل المشكل يعاد كل مرّة تعلن فيه وزارة الوظيفة العمومية عن موعد رسمي لتغيير الساعة الإدارية ، لذلك وجب على المواطنين المغاربة على وجه الخصوص ضبط إعدادات التغيير التلقائية للساعة على هواتفهم الذكية تجنّباً لحدوث هذا الأمر مرة أخرى.