محترف المحتوى

يبدو أن المغرب سيدخل رسميا خلال الأيام القليلة القادمة عصر شبكات الجيل الرابع 4G حيث أن الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات و هي الهيئة المكلفة بالقطاع الرقمي فتحت الباب أمام الشركات العاملة في القطاع من أجل طلبات عروض للحصول على رخص بشأن تشغيل هذه  التقنية الجديدة. موقع هيسبريس الإلكتروني أشار إلى أن الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات المعروفة اختصارا بـ (ANRT) و هي الهيئة المنظمة للقطاع في المغرب قررت فتح الباب أمام طلبات العروض الخاصة بالحصول على رخص تشغيل شبكة الجيل الرابع 4G وتسويق خدمات الأنترنيت النقال فائق السرعة في المملكة المغربية و ذلك يوم الإثنين القادم 17 نوفمبر. و ستكون الشركات الثلاث الرئيسية العاملة في السوق المغربية و هي (اتصالات المغرب، ميديتيل و إنوي) معنية بهذا القرار الجديد حيث سيبدأ تشغيل شبكة الجيل الرابع في المغرب انطلاقا من بداية السنة القادمة 2015، و هو الأمر الذي سيحسن جودة استعمال الإنترنيت بالنسبة للمستخدمين على حد قول الوكالة. و كانت مصادر صحفية قد أشارت إلى قيام شركة اتصالات المغرب مؤخرا بالبدء في التجارب التقنية الخاصة بشبكة الجيل الرابع في بعض المناطق في الع

هناك الكثير من أنواع الخوف الذي تسمى بالرهاب أو الفوبيا التي تتعدد أشكالها وأنواع كالخوف من العناكب (رهاب العناكب)، والخوف من الظلام (nyctophobia) والخوف من المرتفعات (رهاب المرتفعات) الكثير من هذه الأمراض (ان صح التعبير) شائعة جدا بين الناس.ولكن هل تعلم أن هناك الكثير من الناس الذين لديهم خوف مفرض وغير عادي من الأدوات  والعناصر التكنولوجية المختلفة ؟  لذلك في هذه التدوينة سنتعرف على خمسة مخاوف أو الرهاب التكنولوجية الأكثر شيوعا ، والتي ربما لم تسمع عنها . نعم لا  هنا  نتحدث فقط عن الافتراضات بل  هذه الأمراض  وراءها دراسات أكاديمية وعلمية. technophobia يطلق هذا المصطلح على الخوف المفرط والغير طبيعي حول آثار التكنولوجيا على الحياة. على الرغم من أن هناك العديد من التفسيرات لهذا الرهاب ، يبدو أنه أصبح أكثر تعقيدا مع استمرار التكنولوجيا في التطور وكيف أنه يؤثر على حياتنا اليومية.ربما نجد هذا الأمر أكثر شيوعا لدى أجدادنا وأمهاتنا . Nomofobia يمكنك مغادرة المنزل كل يوم مع هاتفك الذكي . لكن على وجه الخصوص، عندما تنسى أن تأخذ معك هذا الجهاز أو شاحن البطارية تشعر بالانزعاج المفرط. هذا الانزعاج

لا شك بأن الكثير من المستخدمين يتضايقون في بعض الأحيان من كثرة المنشورات الخاصة بأحد أصدقائهم أو بأحد الصفحات على فايسبوك خصوصا إذا كانت مزعجة أو غير مفيدة، وفيما أنه من الممكن حذف هذه المنشورات نهائيا من الصفحة الرئيسية أو إلغاء الاشتراك في صفحة صاحب المنشورات فإن فايسبوك أطلقت خاصية جديدة. الخاصية الجديدة و التي أطلقها فايسبوك على موقعه نهاية الأسبوع الماضي تمكن المستخدم من فلترة الصفحة الرئيسية من المنشورات الغير مرغوب فيها سواء تعلق الأمر بأصدقاء أو بالصفحات المعجب بها، و لكن ليس عن طريق الحذف أو إلغاء المتابعة للصديق المعين أو الصفحة. الخاصية الجديدة تمنح المستخدم القدرة على التحكم في صفحته الرئيسية من خلال التحكم في المحتوى عن طريق بالتقليل منه بالإضافة إلى إمكانية اختيار وقت عرض بعض المحتويات و المنشورات الخاصة بأصدقاء المستخدم، كما أنه من الممكن إلغاء هذه الخطوات و العودة إلى الحالة العادية لعرض المحتوى. الخاصية الجديدة متوفرة على النسخة المكتبية من فايسبوك بالإضافة إلى تطبيقات الأجهزة المحمولة و فقط في نسخة الموقع باللغة الإنجليزية في انتظار تعميمها في وقت لاحق على باقي المستخ

طبعا كما يعرف الجميع هناك الكثير من أشكال التجسس والتي تعززت بالإنتشار الواسع للأنترنت وكذلك الأجهزة المرتبطة بها .فاليوم العديد من الشركات والحكومات وكذلك حتى الأشخاص العديين يلجأون إلى تثبيت الكاميرات للمراقبة ولزيادة الأمن ومعظم هذه الكاميرات يمكن الوصول إليها عبر الأنترنت ، لذلك قد تكون وسيلة للتجسس علينا بدل أن تكون وسيلة لحمايتنا . في هذه التدوينة سنتعرف عن موقع يبين خطورة هذا النوع من كاميرات المراقبة  المعروفة بـ IP camera الموقع الذي أتكلم عنه هو insecam وهو موقع يعرض صور من كاميرات المراقبة من جميع أنحاء العالم بما فيه العالم العربي والمغاربي ،والخطير أن الموقع يعرض كافة كاميرات المراقبة التي يجدها حتى لو كان الأمر يتعلق بمنزلك أو شيء من هذا القبيل ، فهو لا يقتصر فقط على المحلات التجارية أو الأماكن العمومية وهنا خطورة الأمر . العديد من المستخدمين للأسف لا يقومون بتغيير كلمة المرور الافتراضة لهذا النوع من الكاميرات التي يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت، ويتجاهلون تماما أن الأشخاص الأخرين يمكنهم الوصول إلى تلك الصور . بطبيعة الحال تواجد كاميرا في إحدى ساحات أو الزاوية ربما لا تول

يبدو أن الروس يراهنون في الأيام القادمة على الدخول بقوة في مجال الهواتف الذكية و لمنافسة دول معروفة بسمعتها الكبيرة في هذا المجال كأمريكا و اليابان وكوريا الجنوبية أو كذلك الصين، هذه الدولة التي غزت العالم بمنتوجاتها و بعلامتها الشهيرة (Made in China). و قد عرف على الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) ذكائه الشديد و لذلك يبدو أنه اغتم فرصة وجوده في ضيافة رئيس دولة الصين التي تعد من أكبر الدول المصنعة للهواتف الذكية في العالم ليهديه الهاتف الذكي الروسي الجديد YotaPhone 2 و التي تعتزم روسيا به منافسة كبار المصنعين في هذا المجال. و من المعروف أن روسيا و رغم عراقتها في ميدان الصناعات إلا أنها تأخرت جدا في مجال تصنيع الهواتف الذكية بالمقارنة مع دول أمريكا و أسيا، لكن يبدو كذلك أن الروس يريدون تغيير هذه المعادلة لصالحهم عبر هواتف ذكية مبتكرة و بأفكار جديدة و أثمان مناسبة و معقولة. و يمثل هاتف YotaPhone 2 الجيل الجديد من هواتف يوتا الروسية، ويأتي بشاشتين الأولى في الواجهة الأمامية و الثانية في الواجهة الخلفية و فقط باللونين الأبيض و الأسود و قد تم تقديمه في شهبر فبراير الماضي على هامش فعاليات مؤتمر

ابتكرت الشركة اليابانية المعروفة (NEC) تكنولوجيا جديدة تسمح بالتفريق بين المنتجات الأصلية و غيرها من المنتجات المقلدة، التكنولوجيا الجديدة و التي يتم إدماجها في الهواتف الذكية تسمح بالقيام بهذا الأمر فقط عبر أخذ صورة لجزء من المنتوج الذي يراد التحقق منه. و نقلت وكالة الأنباء الفرنسية أن شركة NEC اليابانية أعلنت عن تكنولوجيتها الجديدة اليوم الإثنين و التي تروم تمكين المستخدم من معرفة حقيقة المنتوجات المختلفة و معرفة ما إن كانت مقلدة أم لا، حيث تمتلك الشركة خبرة خمسين سنة من البحث و التطوير في ميدان التعرف الضوئي على الحروف أو (Optical character recognition). التقنية الجديدة التي قدمتها شركة NEC تسمح بتحدد و توثيق منتوج أو شيء ما عبر التأكد من بصمته المادية و التي تكون فعلا مسجلة في قاعدة بيانات خاصة، و بالتالي فإنه و عبر أخذ صورة بسيطة  لجزء من المنتوج عبر هاتف ذكي يعمل بهذه التقنية يمكن تحديد ما إن كانت البصمة المادية لهذا المنتوج مطابقة لما هو موجود في قاعدة البيانات أم لا و بالتالي معرفة ما إن كان المنتوج أصليا أم أنه مجرد تقليد. هذه التكنولوجيا الجديدة ستكون مفيدة جدا في عدد من القط

احتفلت مؤسسة موزيلا بالأمس بالذكرى العاشرة لإطلاق متصفح موزيلا (فايرفوكس)، حيث تم إطلاقه رسميا في 9 من شهر نوفمبر من سنة 2004، ليصبح واحدا من أهم المتصفحات في ساحة الويب. في يوم 9 من نوفمبر من سنة 2004 أطلقت مؤسسة موزيلا متصفحها الجديد فايرفوكس 1.0 و كان متصفح مايكروسوفت آنذلك إنترنيت إكسبلورر الوحيد الموجود في الساحة ليشكل بذلك متصفح موزيلا البديل المميز، خصوصا أنه متصفح مفتوح المصدر و هو ما شكل نقطة قوته. لكن نجاح فايرفوكس في أن يكون بديلا مميزا لـ إنترنيت إكسبلورر سيتحول إلى منافسة شرسة مع متصفح آخر و هو متصفح جوجل (جوجل كروم) بالإضافة إلى متصفح آبل (سفاري)، لكن رغم ذلك فإن فايرفوكس ما زال محافظا على مكانته من بين المتصفحات الأكثر شعبية في العالم. و رغم انقضاء 10 سنوات على وجود فايرفوكس في الساحة فإن مؤسسة موزيلا أمامها عدد كبير من التحديات تتمثل أساسا في المنافسة القوية مع باقي المتصفحات بالإضافة كذلك إلى ضرورة العمل على تطوير هذه المنصة خصوصا فيما يتعلق بالأجهزة المحمولة التي أصبحت رائجة و مهمة في تصفح المواقع بالإضافة إلى العمل على الأنظمة المختلفة.