محترف المحتوى

في ما يبدو أنه تأكيد و لو بطريقة غير مباشرة للأخبار التي تحدثت عن نهاية مشروع النظارات الذكية " Google Glass " قامت شركة جوجل رسميا بإغلاق متاجرها المخصصة لبيع هذه النظارات الذكية، الشركة أكدت أنه و رغم ذلك فإن الحصول على نظاراتها الذكية Google Glass متوفر على متجرها الإلكتروني. و رغم أن الشركة أعلنت عن مشروع نظاراتها الذكية منذ أكثر من سنتين، إلا أن المشروع و طوال هذه المدة ظل في إطاره التجريبي و لم يصبح منتوجا نهائيا بعد، و كانت عدد من التقارير أشارت إلى الكثير من المؤشرات تدل على النهاية القريبة لنظارات جوجل " Google Glass " حتى قبل انطلاق تسويقها بشكل رسمي. قرار جوجل بإغلاق أربعة متاجر مختصة في بيع نظاراتها الذكية Google Glass في كل من لوس أنجلوس، سان فرانسيسكو، نيويورك و لندن جاء بحسب الشركة لأن أغلب الطلبات لاقتناء النسخة التجريبية من هذه النظارات تأتي سواء على الموقع الإلكتروني للشركة أو للمتجر الإلكتروني لجوجل " Play Store " و بالتالي فإن هذه المتاجر لم يعد لها أي جدوى اقتصادية. و كانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن المستخدمين المجربين لنظارات جوجل ا

في مقالة سابقة هنا في مدونة المحترف قرأتم عن "الجمعة الأسود"أوBlack Friday   ، وما دلالته عند المسوقين خاصة الأمريكيين. باختصار شديد الجمعة الأسود هو يوم تقوم فيها المتاجر في الولايات المتحدة بعمل تخفيضات مهمة على المنتوجات المعروضة فيها ، بعض هذه التخفيضات قد تصل إلى 90 في المئة !. طبعا هذا اليوم لا يقتصر فقط على المتاجر التقليدية بل حتى المواقع الالكترونية الشهيرة مثل امزون واباي وغيرها تعلن عن تخفيضات مغرية في هذه المناسبة . وكما نعلم الصين تحب التقليد لذلك قامت باختيار يوم خاصة مشابه "للجمعة الأسود" ويكون بتاريخ 11/11 من كل سنة  كيوم للتخفيضات الكبيرة والمغرية ، بدأت هذه العملية في الموقع الشهير في الصين "علي بابا" وبعد ذلك انتشرت لتعم باقي المتاجر الالكترونية الأخرى، طبعا اختيار هذا اليوم  لم يكن اعتباطيا ، بل 11 نوفمبر عند الصينيين هو يوم خاص للعازبين في الصين.لذلك تستغل المتاجر هذا اليوم لتحقيق مكاسب مالية مهمة . هذه التخفيضات يمكنك كذلك الاستفادة منها ولو لم تكن متواجد في الصين ،وهناك بالفعل بعض المواقع وعلى رأسها "علي بابا" الذي اعلن عن

منذ سنتين قدمت الشركة الكورية الجنوبية " سامسونغ " تقنية جديدة عبارة عن فأرة حاسوب تحمل اسم " EYECAN " و يتم التحكم فيها عن طريق العين أو ما يسمى بـ " eye mouse "، و اليوم يبدو أن الشركة قامت بتقدم ملموس في هذا المشروع حيث أعلنت عن الجيل الجديد من هذه التقنية و الذي يحمل اسم " EYECAN+ ". التقنية الجديد من سامسونغ تتمثل في فأرة حاسوب يتم التحكم فيها أساسا عبر العين، و هو ما سيسمح للمستخدمين المصابين ببعض الأنواع من الإعاقات من الولوج إلى الإنترنيت أو كذلك إنشاء و تعديل الملفات المختلفة على حواسيبهم أو حتى تطوير تطبيقات و غيرها من الاستخدامات المختلفة. التقنية الجديد لا تحتاج لأي جهاز يقوم المستخدم بارتدائه و إنما فقط عبر حركات العين التي يتم ترجمتها عن طريق جهاز يتم تركيبه في أسفل شاشة الحاسوب من أجل التحكم في هذا الأخير. و حسب مسؤولي شركة سامسونغ فإن الجهاز الجديد EYECAN+ لن يتم تسويقه و إنما سيتم تصنيعه فقط على نطاق ضيق ثم سيتم منحه و توزيعه على الجمعيات الخيرية الناشطة في هذا المجال.

في رأيي أفضل لعبة لعام 2014 للـ Xbox One و الـ PS4, مثلما وجدتها العام الماضي للـ Xbox 360 والـ PS3, ومازال مستخدموا الـ PC بانتظارها حتى الشهر الأول من العام القادم. تدور أحداث الجزء الخامس من سلسلة Grand Theft Auto في مدينة Los Santos, وبُنيت القصة على ثلاث شخصيات, الأولى Michael Townley الذي يعيش مع عائلته في Los Santos, الثانية هي Trevor Philips وهي الشخصية المرحة في اللعبة, وقد قام كل من Michael و Trevor بسرقة بنك قبل تسعة سنوات, أما الشخصية الثالثة فهو Franklin Clinton.  يلتقي كل من Franklin وMichael في البداية, ومن هنا تبدأ أحداث القصة, التي تحتاج إلى 30 ساعة لعب تقريباً لإنهاءها. تصميم اللعبة والرسوميات جيدة جداً خلال الطبيعة والبحر والمناظر الجبلية وتجسيم الشخصيات وفي داخل المدينة, الخريطة واسعة جداً لذلك يمكن اعتبارها صفة سلبية وايجابية معاً, حيث أنك في كل مرة تلعب اللعبة تكتشف أجزاء جديدة من المدينة, لكن يجب عليك قضاء وقت كافي للتنقل من مكان لآخر. طريقة اللعب تعتبر من أهم صفات هذه اللعبة, حيث أنك تستطيع اللعب بمنظور الشخص الأول أو الثالث وبثلاث شخصيات, وكل شخصية منفصلة عن ال

توجد العديد من الشواحن والبطاريات المقلدة في السوق العربية ، كما انه العديد من المستخدمين العرب لايعرفون كيف يحددون إن كان الشاحن البديل الذي سيتشترونه اصلي او مقلد ، كما هو الحال بالنسبة للبطارية . غير ذلك فإن إستعمال شاحن مقلد او بطارية مقلدة قد يشكل إما خطر على الحاسوب ، او على الشاحن او كذلك عليك (ماذكرته ينطبق على البطارية ) فقد يشكل خطر على الحاسوب كونه قد يكون مخرج الڤولت اكبر مما يحتاجه الحاسوب او قد يكون خطر على الشاحن حيث يمكن ان تكون قوة إمتصاص الحاسوب للطاقة اكبر من تلك التي يوفرها الشاحن فيحترق . او قد يكون خطر عليك إذا ماقدر الله ان إنفجر الشاحن او البطارية . وهناك الكثير من القصص في هذا الباب ومنازل إحترقت بسبب شواحن وبطاريات . لهذا في درس اليوم ساريك طريقة حصريه ولاول مرة يتم نشرها في الويب العربي لكي تحدد ما إذا كان الشاحن اصلي او مقلد . الرابط المستخدم في هذا الشرح اسفل الڤيديو فرجة ممتعة .  شاهد كذلك هذه الحلقة حول موضوع :  فيديو:كيف تعرف ان حاسوبك إصلي رابط الموقع من هنا

الهواتف الذكية الآن أصبحت مألوفة جدا لنا وأصبحت حياتنا تعتمد على هذه الأجهزة في التواصل وكذلك تنفيد بعض مهامنا اليومية .طبعا تطورت هذه الهواتف اليوم ولم تعد تقتصر على مهام التواصل فقط ،بل هناك الكثير من التقنيات والميزات التي يتم تضمينها في هذه الأجهزة سنويا. لكن في هذه التدوينة سنتكلم عن الأدوات وبعض الأجهزة الخارجية  الأكثر غرابة التي تعطي لهاتفك الذكي قوة أخرى وتحوله إلى جهاز خارق. Therm-App، هو الجهاز الذي يحول الهاتف الذكي إلى جهاز للرؤية الليلية Therm-App يمكنك من إضافة تقنية صغيرة إلى الهاتف الذكي والتي ستسمح لك بتحويل جهازك إلى جهاز للرؤية الليلية بشكل كامل. ويشمل هيكل هذا الجهاز كاميرا مصغرة التي يمكن التقاط موجات الأشعة تحت الحمراء.  Therm-App يتصل بالهاتف الذكي الخاص بك باستخدام منفذ USB أواتصال لاسلكي. يتم عرض كافة المعلومات والصور بالأشعة تحت الحمراء على شاشة الهاتف. بهذه الطريقة يمكنك مشاهدة الأشياء والأشخاص والحيوانات في الظلام . جهاز Therm-App يمكنه الكشف عن شخص على مسافة 500 متر والسيارة على مسافة ميل. ومع ذلك، فإن سعر الجهاز مبالغ فيه جدا أتكلم هنا عن 1600 دولار.  مجه

خلال الأيام القليلة الماضية كشفت شركة " Symantec " للأمن المعلوماتي عن اكتشاف برنامج خبيث جديد يدعى " Regin " و هو البرنامج الذي لم يكن معروفا في السابق و يتميز بقدرته على التخفي و استهدافه لعدد من الدول، لكن اليوم يبدو أننا أمام معلومات جديدة عن مصدره الحقيقي. شركة Symantec للأمن المعلوماتي و المعروفة بمضاداتها للفيروسات أعلنت عن اكتشاف برنامج خبيث يدعى " Regin " و يعتبر هذا البرنامج الخبيث جد متطور من بين البرمجيات التجسسية المكتشفة إلى الآن، حيث أن مهمته الرئيسية هي التجسس لكنه يتميز كذلك بالقدرة الكبيرة على التخفي كما أن تركيبته جد معقدة و هو الشيء الذي من النادر وجوده مما يرجح كون Regin تابعا لإحدى الأجهزة الأمنية الدولية ،وقد كان الهدف الرئيسي للخبراء معرفة من الجهة المسؤولة عن هذا البرنامج الخبيث. و حسب موقع " The Intercept " فإن البرنامج التجسسي Regin هو في الحقيقة من تطوير أجهزة الاستخبارات في كل من أمريكا و بريطانيا، و نتحدث هنا عن وكالة الأمن القومي الأمريكية سيئة الذكر " NSA " و التي تورطت في الكثير من عمليات التجسس الإلكترو