محترف المحتوى

في أحيان كثيرة نرغب بربط عدة أجهزة مع الحاسوب مثل ربط الهاتف و تابليت و قرص صلب وربما أكثر من ذلك في آن واحد لتسرع من عملك وتنقل ملفات بسرعة من جهاز إلى جهاز، لكنك لا تملك عدة منافذ USB كافية لربط العديد من الأجهزة في وقت واحد ، وتظطر لنقل شيء بشيء و الإنتظار إلى حين أن يصبح منفذ USB معين فارغ لربطه مع جهاز آخر. لكن هذا الأمر أصبح مستبعدا في القريب مع التطور الذي نعرفه أصبح هناك ما يعرف بـ "أنفينيت يو اس بي  infiniteUSB ". فكرة هذا المنفذ الجديد رائعة حيث يُمكّن من ربط كابلات USB متعددة وغير متناهية على منفذ واحد ، يمكنك ربط كابل فوق الآخر وربط العدد الذي تريد من الأجهزة أو الأكسيسوارات في وقت واحد. عند تركيب "الكابل" الأول على حاسوبك فإن الكابل بنفسه يحتوي على منفذ USB يمكنك من أن تركب عليه "الكابل" الثاني الذي هو أيضا يحتوي على منفذ USB و جميع "الكابلات" هكذا حيث يمكنك أن تركب العدد الذي تريد. هذه الأسلاك أو الـ"كابلات" لا تشغل مساحة كبيرة حيث يمكن تركيب مجموعة كبيرة تكون متلاصقة وتتخد شكل طولي صغير ، وبالرغم من أن هذه الأسلاك يبلغ طو

أطلقت شركة Kaspersky المتخصصة في الأمن والحماية تطبيق على البلاي ستور خاص بالهواتف و الأجهزة العاملة بنظام الأندرويد يتيح للمستخدم إمكانية حماية هاتفه في حالة تمت سرقته أو فقدانه، مع خصائص أخرى يمكن القيام بها في حين تم سرقة الهاتف مثل حذف بيانات و التحكم فيها عن بعد. و أطلقت كاسبيرسكي على هذا التطبيق إسم Phound ، وهي كلمة ذات معنى "إيجاد" أو "تعقب" ، و كما أوضحت كاسبيرسكي أن هذا التطبيق يسمح بحفظ البيانات الموجودة عليه (صور،رسائل،تطبيقات...) و غيرها من أيدي المتطفلين أو السارقين ،حيث أوضحت الشركة أنه يسمح بقفل الهاتف عن بعد مع استخدام GPS و شبكات الواي فاي للعثور على الهاتف وتعقب مكان تواجده بالضبط ، بل وقد يُمكّن التطبيق من إلقاء القبض على السارق حيث يقوم بالتقاط صور أمامية من كاميرا الجهاز أو الهاتف المسروق. وفي حالة فقدان الهاتف في البيت أو في مكان قريب منك فإن الجهاز سيصدر صوت عبارة عن تنبيه جرس لا يتوقف إلى حين أن يتم إدخال الكود السري الذي سجله المستخدم على التطبيق. وأوضحت كاسبيرسكي ايضا بأن التطبيق يمكن من حذف كافة البيانات الشخصية عن بعد من الجهاز أو الهاتف

في الساحة التكنولوجية دائما ما يوجد الإبداع و الغرابة في الإبتكار و الخروج عن المألوف فيما هو معروف حيث تم صنع هاتف ذكي مصنوع من الخشب و بعض المواد التي يُراد إعادة تدويرها من جديد لصناعة هاتف خشبي. الهاتف الذكي الذي يجمل إسم O2 بمعنى "أوكسيجين" أي ان هذا الهاتف هو صديق للبيئة صنع بمواد طبيعية ، وقد أوضح المصمم "شون مايلز" بأن تطوير الهاتف تطلب صنعه 240 ساعة، مستخدما عشرات آلاف الأعشاب التي تم قصها من "استاد تويكنهام" الواقع جنوب غربي لندن،كما تم إستخدام الخشب في تصنيع ازرار هذا الهاتف الذكي. وبعد تقطيع العشب الحقيقي تم إستخلاص المادة الليفية بداخله ، واستمرت هذه العملية ساعتين ، ثم بعد ذلك تم وضع العشب في قوالب مخصصة لذلك وبعدها يتم تغطية العشب بصمغ مصنوع من مواد صديقة للبيئة.وتم بعد ذلك تزويد الهاتف بأزرار و أكسسوارات خشبية. هذه المعلومات التي توافرت حول هذا الهاتف الذكي الجديد O2، وربما نتسائل من جانب الدعابة؟ هل هذا الهاتف يعمل بنظام أندرويد أم iOS؟

تطبيق فاين الخاص بمشاركة مقاطع الفيديو التي لا تتجاوز 6 ثواني و التابع لشركة تويتر يعرف نجاحا وإنتشارا واسعاً ،ما يدفع تويتر لتحسين هذا التطبيق من حين إلى حين، حيث أعلنت "فاين" التابعة لتويتر على مدونتها الرسمية  أنه يمكن لمستخدميها الإنتقال من عرض الفيديو بجودة 480 بيكسل إلى العرض بدرجة وضوح 720 بيكسل بجودة HD. فاين تضيف هذ الخاصية مشيرة في نفس الخبر على مدونتها وأنه بإمكان مستخدمي الآيفون من رفع و مشاركة فيديوات بجودة عالية "اتش دي HD" و بإمكان مستعملي الأندرويد فعل ذلك أيضا إلا أنه قد تكون جودة الفيديو في الأندرويد قليلة نسبيا مقارنة مع iOS و تعتزم فاين موازاة نفس الجودة لاحقا في النظامين. الإنتقال الذي قامت به فاين في تطوير جودة ودرجة وضوح رفع ومشاركة الفيديو على تطبيقها كان من الضروري في الوقت الرّاهن خصوصا أن تطور الهواتف الذكية أصبح كبير و أصبحت الهيمنة للهواتف الذكية التي تملك على الأقل شاشات بدرجة وضوح 720 بيكسل إلى 1080 بيكسل و تبلغ الـ Full HD.

رغبة فيسبوك تكبر في جعل شبكتها الإجتماعية أكثر قوة وارتباطا بمستخدميها بفضل الميزات التي توفرها لهم وربط علاقات إجتماعية بعضهم ببعض، حيث كشفت عن نواياها المستقبلية في تطوير ما يعرف بالذكاء الإصطناعي على شبكتها فيما يخص تفاعل الموقع مع المستخدمين كأنه روبوت يعرف ما يرغب به المستخدم ويسهل عليه إستخداماته. مشروع فيسبوك يتلخص في تطوير خوارزميات على شبكة فيسبوك لفحص المنشورات و الرسائل و الصور و التعرف على محتوى الفيديو أيضاً وغيرها ، و فهم من خلالها ما يرغب المستخدم إيصاله ثم تسهيل المأمورية عليه بشكل كبير. وكما هو معروف حاليا على سبيل المثال أن المستخدم إذا نشر صورة شخصية له على الفيسبوك فإن خوارزميات هذا الأخير تتعرف على ملامح أو وجه المستخدم و بالتالي يتم تعريفه أوتوماتيكياً في الصورة دون أن يقوم هو بذلك ، وتقوم هذه الخوارزميات بتحديد كافة الوجوه الموجودة في نفس الصورة داخل إطار، إضافة إلى تعريف الأصدقاء أو الاقرباء الذين يقوم المستخدم غالبا بتعريفهم في صوره، وهذا ما يدخل في الميزة الذي تسعى فيسبوك لتطويرها. وقال متحدث باسم فيسبوك Mike Schroepfer في المؤتمر السنوي للمطورين F8 أن هذه الم

من أقوى الهواتف الذكية التي تطرحها الشركة الكورية سامسونغ هو هاتف Samsung Galaxy Active الذي يمتاز بقوة تحمل الظروف القاسية مثل الغبار و الماء و الرطوبة، ولقد أشرنا قبل أسبوعين في خبر على مدونة المحترف   تسريب مواصفات هاتف كالاكسي أكتيف اس 6 . هاتف Galaxy S6 Active الجديد سيكون مقاوما للماء و الرطوبة و الظروف القاسية على عكس هاتفي Galaxy S6 و Galaxy S6 Edge . وحسب موقع Reddit الذي نقل على لسان متحدث باسم سامسونغ أن هاتف "أكتيف S6" سيحمل نفس مواصفات "كالاكسي S6" إلا أنه سيفتقد لمستشعر البصمة وميزة قياس ضربات القلب وسيكون مزوداً بكاميرا خلفية بدقة 16 ميغا بيكسل و أخرى أمامية بدقة 5 ميغا بيكسل وسيأتي بسعة تخزين داخلية تصل إلى 32 جيغا بايت ، و تكون بذلك هذه المواصفات التي جائت على لسان المتحدث باسم سامسونغ هي نفسها التي تم تسريبها قبل أسبوعين. و أضاف نفس المصدر أن شكل وتصميم هاتف Galaxy S6 Active سيكون شبيه بهاتف Galaxy Xcover الذي كشفت عنه خلال أسبوعين أيضا و أضاف المصدر بأن إطلاق هاتف كالاكسي أكتيف S6 سيكون في هذا الصيف  خلال الربع الثالث من هذه السنة.

تعرف شركة AMD المعروفة بصناعة وتطوير المعالجات وبطاقات الرسوميات إنخفاضا كبيرا في عائداتها المادية وتحمل ديون كثيرة على عاتقها في سنة 2014 ، ما دفع عدة شركات للتقدم بطلب شراء هذه الشركة ونذكر من بينها الشركة الصينية BLX iC Design Corp التي تقدمت بعرض للإستحواذ على شركة ADM إلى أن هذه الأخيرة رفضت العرض ، في حين تقدمت شركة سامسونغ بعرض آخر حسب ما نشرت وسائل إخبارية كورية جنوبية ، الأمر الذي لم تنفيه سواء سامسونغ أو AMD. و تمتلك "اميد AMD" محفظة كبيرة تضم حقوق ملكية خاصة بعدة مشاريع حالية أو مستقبلية من بينها حقوق الملكية المرخصة لصناعة معالجات من نوع x86 ، ويعتبر هذا السبب مهما لجعل عدة شركات و أهمها شركة سامسونغ بالإستحواذ على شركة "أميد" و الذي سيجعل سامسونغ لا تقف فقط على تزويد هواتفها النقالة بمعالجات تابعة لها ، بل حتى الإنتقال إلى تطوير معالجات وبطاقات رسوميات للحواسيب ، و حسب نفس التقرير الإخباري عن الوسائل الإخبارية الكورية الجنوبية فإن سامسونغ ترغب بمنافسة شركتي "انتل Intel" و "كوالكوم Qualcomm" الرائدتين في نفس مجال صناعة المعالجات للحوا